ما هي الأساليب أو الصياغات الأفضل لتفسير الرؤى؟

الصياغة هي الخطوة النهائيـَّة في عمليَّة تفسير الرؤيا. وهي الكلمات التي يوصِّل بها المفسِّر ما فهمه من الرؤيا إلى الرائي. وينبغي أن يراعي المفسِّر عدة أشياء عند صياغة تفسيره، ومنها: 1. استخدام العبارات المهذَّبة اللَّطيفة التي لا تصدم الناس، ولا تخدش حياءهم. والابتعاد عن الأساليب الهجوميَّة، أو الساخرة، أو المؤذية للآخرين بأيِّ شكل. 2. الابتعاد عنمتابعة قراءة “ما هي الأساليب أو الصياغات الأفضل لتفسير الرؤى؟”

هل يرى الأعمى في منامه رؤى؟ وكيف يحدث ذلك دون أن يكون لديه علم بصور الأشياء؟

نعم، يمكن للأعمى أن يرى رؤى مثله في ذلك كمثل أيِّ شخص عاديٍّ. أمَّا بخصوص الادِّعاء بأنـَّه لم يَرَ صور الأشياء في اليقظة حتَّى يمكنه أن يتعرَّف عليها في الرؤيا، نقول أنَّ هذا قد لا يؤثِّر كثيرًا؛ لأنَّ الله (عزَّ وجلَّ) قادر على أن يُريه شيئًا في رؤياه، وفي الوقت نفسه يَخلُق (سبحانه وتعالى) فيمتابعة قراءة “هل يرى الأعمى في منامه رؤى؟ وكيف يحدث ذلك دون أن يكون لديه علم بصور الأشياء؟”